قامت السلطات البرازيلية بدفن تسعة أشخاص يُعتقد أنهم من مالي وموريتانيا، عثر عليهم في الـ13 من أبريل الجاري على متن قارب أفريقي قبالة الساحل الشمالي لمنطقة الأمازون البرازيلية.
تنافس سكان قرية موريتانية صغيرة تسمى "شلخة القار" أقصى الشرق الموريتاني في تخزين أحجار صغيرة مصدرها بئر تقليدية في القرية، وذلك أملا في أن تكون ذهبا، أو فيها نسبة من الذهب.
قالت وزيرة البيئة التونسية ليلى شيخاوي مهداوي، إنها تمكنت من استكشاف "العديد من الكنوز السياحية التي تتوفر عليها موريتانيا"، خلال زيارة لميناء انجاكو، ومحمية جاولينغ، بمقاطعة كرمسين التابعة لولاية اترارزة.